الحياة بعد الطلاق Can Be Fun For Anyone
الحياة بعد الطلاق Can Be Fun For Anyone
Blog Article
فأولاً وقبل كل شيء، قد يكون الطلاق مؤلماً وصعباً بشكل لا يصدق على صحتك العقلية، والاكتئاب المرتبط بالطلاق حقيقي وموجود في معظم الحالات، لكن في الحقيقة توجد طرائق عدة يمكنك من خلالها الحفاظ على صحتك النفسية والجسدية بعد الطلاق؛ إذ تُعَدُّ استشارات الطلاق خياراً ممتازاً إذا شعرتَ أنَّك تعاني من اكتئاب ما بعد الطلاق أو أنَّك تكافح بشدة من أجل المضي قدماً، وهذا المقال يساعدك على معرفة كيف يمكنك التغلب على اكتئاب ما بعد الطلاق.
القضايَا الاجتماعيَّة التي تُؤثِّر في الأطفال وعائلاتهم/
قد تكون هناك أفكار سلبية حول المستقبل بعد الطلاق. من المهم العمل على إعادة صياغة هذه الأفكار والتركيز على الإيجابيات.
إظهار سلوكيات الابتعاد عن المشاعر أو التذكيرات الخارجية.
بمعنى آخر ، يمكن أن تظهر على الشخص الذي تعرض للطلاق "أعراض المرض". يمضي كولمان أيضًا في القول إن هذه الأعراض يمكن أن تأتي في شكل "ذكريات الماضي".
يمكن أن يكون التعبير عن المشاعر من خلال الكتابة، الفن، أو التحدث مع الأصدقاء أو المعالجين مفيدًا، يساعد ذلك في إخراج المشاعر المكبوتة وتخفيف الضغط النفسي.
من أخطر حالات الطلاق هي التي يكون مصدرها الأهل والعائلة والأقارب وليس الزوجين اللذين في حقيقة الأمر هما المعنيان الرئيسان بالمشكلة.
قد يُصابُ البعض الآخر باضطرابات الأكل، أو يصبحون مُتَحدِّين أو يغيبون عن المدرسة أو ينضمون إلى أقرانٍ ينخرطون في سلوكيات في نزعة من المُخاطرة (انظر مقدمةٌ عن المشاكل عند المراهقين).
(الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ* فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّىَ تَنكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ....) صدق الله العظيم .
ربما كان الأمر الذي لم تحاوله أبدًا مثل إنشاء كمبيوتر أو لوحة. تعلم شيء جديد سوف يعلمك المزيد عن نفسك.
يمكن أن تساعد تقنيات مثل التأمل، اليوغا، أو التنفس العميق في تقليل التوتر وتحسين الحالة النفسية.
الطلاق ليس الإمارات حدثًا مرحبًا به في حياة أي شخص ، ولكنه يحدث في بعض الأحيان. إذا كنت تكافح بعد الطلاق أو تمر حاليًا ، فهناك أمران يجب عليك ألا تتوقعهما.
على الرغم من أن الطلاق هو أبغض الحلال عند الله، فإنه شرعه ليكون علاجًا لبعض الزيجات التي تستحيل فيها العشرة بين الزوجين؛ حيث يصبح استمرارها ضارا أكثر منه نافعا؛ لأن الطلاق مثله مثل أي اختيار آخر في دنيا البشر، له إيجابياته وسلبياته، ويفترض أن لا نور يلجأ إليه إلا بعد دراسة متأنية وهادئة لكل النقاط والتبعات.
يقول المعالج النفسي "تالكسبيس إيمي سيربوس": "لقد تأثر كل شخص تعاملتُ معه خلال فترة الطلاق بطرائق لم يتوقعها، فإنَّ اتخاذ قرار إنهاء الزواج ليس بالأمر السهل أبداً؛ إذ يُعَدُّ إنهاء الزواج وسيلة للوصول إلى الاستقرار العاطفي والرضى، ولكنَّ رحلة الوصول إلى هذه المرحلة قد تستنزفك نفسياً وجسدياً.